حياتنا قبل التكنولوجيا OPTIONS

حياتنا قبل التكنولوجيا Options

حياتنا قبل التكنولوجيا Options

Blog Article



وسائل التكنولوجيا الحديثة: تعريفها وأهميتها في حياتنا اليومية

من خلال التكنولوجيا، أصبح التعليم أكثر مرونة وسهولة. لا يقتصر التعلم على الفصول الدراسية التقليدية بعد الآن، بل أصبح لدينا الدورات التعليمية عبر الإنترنت، والتي تتيح للطلاب من جميع أنحاء العالم دراسة مختلف المواضيع من البرمجة إلى اللغات الأجنبية، في الوقت الذي يناسبهم.

الحياة لها تعريفات كثيرة تختلف من شخص لآخر ولكن لا شك في أننا جميعاً نريد عيش حياة هادئة وسعيدة وهذا هو الهدف المشترك للجميع.

التكنولوجيا موجودة منذ آلاف السنين وتطورت معه من صورتها البدائية إلى أن وصلت لعصر الذكاء الاصطناعي وانتشار التكنولوجيا الرقمية في كل المجالات.

غني عن البيان أن وقع الحياة الرقمية كان مختلف تمامًا عن واقع الحياة فيما قبلها، لأن الناس كانوا يستعملون الأساليب التقليدية والبدنية من أجل الحصول على غاياتهم، وفيما يلي نعرض الجوانب الأساسية للحياة قبل التكنولوجيا الرقمية:

ومع بداية القرن العشرين بدأت التكنولوجيا الرقمية تخترق المدارس في مراحلها المختلفة سواء بأجهزة تبسط وتسهل عملية التعلم كجهاز “البروجيكتور” أو غيره.

تمت الكتابة بواسطة: إسلام الزبون آخر تحديث: ١١:٣٩ ، ٢٤ نوفمبر ٢٠١٨ ذات صلة تأثير التكنولوجيا على حياتنا

الحياة هي الشيء الذي نمتلكه لكي نحقق أحلامنا ونحتفل بنجاحاتنا ولكن الحياة بدون تكنولوجيا كانت لها ملامح مميزة.

حيث عروض الرحلات ذات الخصومات الكبيرة والتحفيز لسرعة الحجز لضمان مكانك، ثم تجد نفسك واقفاً ومعك مجموعة من الأغبياء الذين لم يتأكدوا من مصداقية الشركة.

ودائما لكل عصر ما يناسبه من الامكانيات والاكتشافات، وفي ذلك حكمة مهما كان رأينا الخاص.

في الجامعة كان لدي صديقة تعيش دون هاتف، وتوعدت أنها لن تمتلكه وطيلة فترة الجامعة لم تستعمله، وحين تمت خطبتها رفضت أيضا استعمال الهاتف، وقتها كان الهاتف العمومي، وبعد إيقافه كانت تستعير من الصديقات في الحالات الضرورية جدا.

وعلى الرّغم من أن هذا التّقدم يحمل في طيّاته إمكانيّات لا حصر لها لتحسين حياتنا، إلّا أنّه يفرض أيضاً نور الإمارات تحدّيات جديدةٍ تتطلّب منّا التّفاعل معها بذكاءٍ وحذر.

غزا التّطور التكنولوجي بكافة أشكاله ووسائله مُجتمعات العصر الحاليّ كافّة، وتسرّب إلى كافّة مناحي الحياة فيها؛ حيثُ صارت تُستخدم التّكنولوجيا في مختلفِ الأماكن كالبيوت والمكاتب والمؤسسات الرسمية في الرّيف والمدينة والصّحراء، وباتَ من الطبيعيّ تعاملُ الأفراد معها مهما علا مستواهم الحضاريّ أو قلّ، ومهما كانت فئتهم العمريّة، ولقد استطاعت التّكنولوجيا بفضل انتشارها أن تُغيّر في أنماط الحياة اليومية للشّعوب، سواءً في الجانب الاقتصادي والثّقافي والاجتماعي، وخاصّة في فئة الشّباب الذين يكونون دائماً عُرضةً لأيّ جديد.[٥]

لو قيمنا الأمر فنحن المسئولين عن السلبيات ويمكننا تجاوزها ببعض من الوعي، أما الإيجابيات فهي أكبر بكثير.

Report this page